تتمثل أهداف التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية فيما يلي:
- استقرار الأمة وتوطيد النظام الجمهوري، وهما الضمانتان الوحيدتان للتماسك والوحدة الوطنيتين.
- الممارسة الفعلية للديمقراطية والتعددية السياسية والنقابية بوصفها تعبيرا عن السيادة الشعبية وتجسيدا لها، في إطار دولة القانون
- احترام الحريات الفردية والجماعية وحقوق الإنسان.
- ضمان العدالة الاجتماعية والمساواة بين المواطنين أمام القانون.
- إلغاء جميع أشكال الميز القائمة على أساس الاختلافات في الجنس أو اللغة أو الثقافة أو الدين أو العرق.
- ترقية وترسيخ المواطنة ومجتمع مدني ديمقراطي وسلمي، وتنمية اقتصادية واجتماعية وثقافية منسجمة ومتكاملة.
- الفعالية الاقتصادية وتطوير التضامن الوطني.
- مكافحة الفساد والبيروقراطية،
- التسيير الحرة للمجموعات المحلية من قبل المنتخبين المحليين.
- حماية وترقية البيئة.
- تطوير سياسة ثقافية نشطة، وريثة للقيم الجزائرية الأصيلة وتسمح للمواطنين والمواطنات بصنع مستقبلهم من خلال التجنيد الأمثل للطاقات والانفتاح على إسهامات الحضارة العالمية.
- مدرسة حديثة ومحايدة وديمقراطية مبنية على احترام قيم المواطنة والعقلانية والعالمية.
- فصل الحقل السياسي عن الحقل الدين وضمان حرية المعتقد والعبادة.
- سياسة لغوية تتماشى مع الواقع الثقافي للبلد.
- التناوب السياسي والوصول إلى السلطة عبر الاقتراع الشعبي العام المباشر والسري، ورفض جميع أشكال العنف للوصول إلى السلطة أو البقاء فيها.
- إنجاز اتحاد شمال افريقي ديمقراطي من خلال التعاون القائم على التعايش السلمي والمصالح المتبادلة.
دعم النضال والعمليات الديمقراطية في العالم.